إذا کان هناك من اسم يمکن أن نطلقه على عام 2017، من حيث
علاقته بنظام الملالي في طهران، فليس هناك من اسم أفضل من"عام الکوابيس و
المصائب و الکوارث"، ذلك إن هذا العام الذي بدء بتوجيه 23 سياسيا أمريکيا
مرموقا رسالة الى الرئيس الامريکي ترامب و تم تسليمه إياها يدويا، يطالبونه
فيها بفتح حوار مع المجلس الوطني للمقاومة الايرانية و بتغيير السياسية
الامريکية ازاء نظام الملالي، تتابعت فيه أيضا الاحداث و التطورات و التي
کانت معظمها أشبه ماتکون بصفعات سياسية و إقتصادية قوية الى النظام.
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر